‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات حول العالم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات حول العالم. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 26 يناير 2014

بخار ماء يتصاعد من كويكب قريب

قال علماء إن بخار الماء تصاعد من سطح الكويكب سيريس الذي يكسوه الجليد ويعد من أكثر الأجرام غموضا في النظام الشمسي، مما يثير تساؤلات عن إمكانية وجود حياة على سطحه.



ويُعد سيريس أكبر جرم في حزام الكويكبات الواقع بين مداري المريخ والمشتري، ويصل قطره إلى 950 كيلومترا أي أقل من ثلث حجم القمر، واكتُشف عام 1801 أي قبل أكثر من قرن على اكتشاف الكويكب بلوتو الأكثر شهرة وبعدا عام 1930، وهو أحد أماكن قليلة في النظام الشمسي -بخلاف الأرض- التي رُصد فيها الماء.

ورصد علماء بالتلسكوب الفضائي "هرشل" التابع لوكالة الفضاء الأوروبية -ويعمل بالأشعة تحت الحمراء- أعمدة من بخار الماء تنطلق من حين لآخر من الكويكب سيريس.

وقال مايكل كوبرز -من وكالة الفضاء الأوروبية بإسبانيا الذي قاد البحث المنشور بدورية "نيتشر" في بيان- إنها المرة الأولى التي يرصد فيها بخار الماء بشكل واضح في سيريس أو أي جرم آخر في حزام الكويكبات، وهو ما يدل على أن سيريس له سطح جليدي وله غلاف جوي، وفق قوله.

وجاء هذا الكشف قبل نحو عام من وصول مركبة الفضاء "دون" التابعة لإدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) لإجراء دراسة عن قرب للكويكب.

ويضع العلماء احتمالين لتفسير سبب انبعاث أعمدة بخار الماء من موقعين في سيريس، الأول هو أن الشمس تدفئ في أحيان بعض المناطق من سطح الكويكب الجليدي فيتصاعد بخار الماء، والثاني هو أن يكون هناك ماء سائل تحت السطح المتجمد لسيريس وأن بخار الماء ينطلق من براكين جليدية.

ورصد العلماء براكين جليدية على سطح القمر إنسيلادوس، وهو من الأقمار الواقعة في الجزء الأعمق من الحلقات التي تحيط بالكوكب زحل، وهم يعتقدون أن سيريس يضم بداخله صخورا وأنه مغلف بسطح جليدي إذا ذاب سيوفر ماء نقيا أكثر مما يحتويه كوكب الأرض.

أما بشأن ما يعنيه وجود الماء على سيريس بالنسبة لفرص الحياة، فيقول مارك ريمان من مختبر الدفع النفاث التابع لناسا وكبير مهندسي "دون" ومدير المهمة باتصال هاتفي مع وكالة رويترز إن "من الأشياء التي تحتاج إلى إجابة إمكانية وجود ماء سائل مادام هناك جليد" مشيرا إلى أنه من السابق لأوانه إعلان سيريس مرشحا محتملا للحياة الميكروبية.

وصرح ريمان بأن العلماء يعتزمون استخدام معدات المركبة دون -المقرر أن تصل إلى سيريس في مارس/آذار أو أبريل/نيسان 2015- لوضع خريطة لسطح الكويكب وقياس الارتفاعات الموجودة به والمعادن ودراسة تركيبته الداخلي

كسوفان للشمس وخسوفان للقمر في 2014



قال مركز الفلك الدولي إن العام 2014 سيشهد نحو 18 حدثا فلكيا نادرا وهاما، ثلاثة منها متعلقة برؤية الكواكب، وكسوفان للشمس وخسوفان للقمر، وثماني زخات للشهب، واحتجاب واقتران ومرور مذنب بالقرب من المريخ.

وبحسب بيان لمدير المركز المهندس محمد شوكت عودة فإن 29 أبريل/نيسان المقبل سيشهد كسوفا حلقيا للشمس في قارتي أستراليا والقطبية الجنوبية وجنوب المحيط الهندي، يليه كسوف ثان يوم 23 أكتوبر/تشرين الأول من هذا العام وسيكون كسوفا جزئيا يُرى في قارة أميركا الشمالية وأقصى شمالي شرقي قارة آسيا.

أما بالنسبة للقمر، فسيحدث الخسوف الأول -حسب المركز- يوم 15 أبريل/نيسان 2014، وسيكون خسوفا كليا يُشاهد من القارتين الأميركيتين والمحيط الأطلسي، وسيحدث الخسوف الثاني في الثامن من أكتوبر/تشرين الأول، وهو أيضا خسوف كلي يشاهد من أجزاء من الأميركتين والمحيط الأطلسي وقارة أستراليا وأجزاء من شرقي قارة آسيا.

وفيما يتعلق بزخات الشهب، فهي عبارة عن عدد من الشهب يظهر كل عام في نفس الموعد تقريبا، وتكون أصلها حبيبات ترابية انفلتت من المذنبات سابقا، ويتراوح عددها ما بين العشرات إلى المئات وأحيانا الآلاف خلال الساعة الواحدة، ولرؤيتها يجب أن يكون الراصد بعيدا عن إضاءة المدينة إذ إن الإضاءة تخفي معظم الشهب.

وأشار مركز الفلك الدولي إلى أن هذا العام سيشهد زخات شهابية مميزة، الأولى هي الرباعيات وقد حدثت يوم الثالث من يناير/كانون الثاني الجاري، ويظهر في العادة 120 شهابا في الساعة وقت الذروة.

والزخة الثانية هي القيثاريات يوم 22 أبريل/نيسان المقبل ويقدر عددها بـ 18 شهابا في الساعة، والثالثة هي إيتا الدلويات يوم السادس من مايو/أيار بواقع 55 شهابا في الساعة وقت الذروة.

أما الزخة الرابعة فهي دلتا الدلويات الجنوبية يوم 30 يوليو/تموز المقبل ويقدر عددها بـ16 شهابا في الساعة وقت الذروة، والزخة الخامسة هي البرشاويات وهي أكثر الزخات الشهابية شعبية، وستحدث الذروة يوم 12 أغسطس/آب ومن المرجح ظهور مائة شهاب في الساعة حينئذ، إلا أن القمر البدر في ذلك اليوم سيخفي معظم الشهب. والزخة السادسة هي الجباريات يوم 21 أكتوبر/تشرين الأول ومن المحتمل ظهور 25 شهابا في الساعة وقت الذروة.

والزخة السابعة هي التوأميات يوم 14 ديسمبر/كانون الأول ومن المرجح ظهور 120 شهابا في الساعة، وقد تكون هذه أفضل زخة شهب هذا العام، وأما الزخة الثامنة فهي زخة شهابية ستحدث لأول مرة وما زال العدد المتوقع للشهب غير معروف حيث إن المذنب المسبب لها جديد تم اكتشافه عام 2004 ويسمى (209P/LINEAR) ومن المتوقع أن تعبر الأرض الحزام الغباري للمذنب صباح يوم السبت 24 مايو/أيار مسببة بذلك ظهور العديد من الشهب التي يقدر العلماء عددها ما بين العشرات والمئات التي قد تصل قرابة 400 شهاب في الساعة وقت الذروة، وما زال الكثير بشأن هذه الزخة غير معروف كونها جديدة.

زحل سيقترن مع المشتري يوم 20 مارس/آذار المقبل (الجزيرة نت)


أحداث نادرة
إلى جانب ذلك يقول المركز إن يوم 20 مارس/آذار المقبل سيشهد حدثا فلكيا نادرا، وهو احتجاب نجمة رجل الأسد -وهي نجمة لامعة ترى بسهولة بالعين المجردة- خلف كويكب يسمى "إريغون".

وأضاف أن للاحتجاب الفلكي فوائد علمية كثيرة وله مؤسسات عالمية خاصة لمتابعته، حيث ستختفي هذه النجمة عن الأنظار لمدة 14 ثانية، وسيرى هذا الحدث النادر من نطاق ضيق يبلغ عرضه حوالي 70 كم يقطع أجزاء من شرقي الولايات المتحدة وكندا.

كما سيشهد يوم 18 أغسطس/آب حدثا فلكيا نادرا بعض الشيء، وهو اقتران كوكب الزهرة مع كوكب المشتري، والاقتران هو وقوع جرمين سماويين أو أكثر بالقرب من بعضهما البعض كما يُرى من الأرض.

وما يميز هذا الحدث -بحسب المركز- أن الزهرة هي ألمع جرم سماوي بعد الشمس والقمر، فهي ترى بالعين المجردة في النهار أحيانا، ويليها في اللمعان كوكب المشتري، وهذا الاقتران عبارة عن التقاء ألمع جرمين في السماء بعد الشمس والقمر مع بعضهما البعض، وستكون المسافة بينهما ربع درجة فقط.

وبحسب المركز فإنه ولرؤية هذا الحدث، فما على الإنسان إلا النظر إلى جهة الشرق وقت الفجر في ذلك اليوم.

الأربعاء، 22 يناير 2014

قراصنة الإنترنت يخترقون أجساد المرضى ويتحكمون في قلوبهم



وجد باحثون أن بإمكان قراصنة الإنترنت اختراق الآلات الطبية المزروعة في الجسم؛ ما قد يعرِّض المرضى لهجمات إلكترونية تجعل حياتهم في خطر.

ويتزايد عدد الأشخاص الذين تُزرع آلات طبية بأجسامهم، مثل مضخات الأنسولين وأجهزة تنظيم دقات القلب؛ من أجل ضبط أمراضهم.

ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن الخبير في شركة "مكافي" لأمن الإنترنت بارنابي جاك؛ تحذيره من أن بإمكان قراصنة الإنترنت اختراق الآلات المزروعة والتحكم فيها؛ بسبب اعتمادها على روابط لا سلكية غير محمية.

وأشار جاك إلى أنه بإمكان القراصنة تشغيل وإيقاف الآلة أو جعلها تضخ جرعات خطيرة من الدواء في جسم المريض؛ ما قد يتسبب بقتله.

ويقول الباحثون إنه رغم عدم تسجيل حالة معروفة من هذا النوع حتى الآن، فإن مزيدًا من العمل ضروري لحماية الآلات المزروعة بالأجسام من مثل هذه الأعمال الخطيرة.

وكشف جاك كيف تمكن من القرصنة على مضخة معروفة للأنسولين خلال أسبوعين عبر اختراق إشارات الراديو مستخدمًا هوائيًّا صغيرًا، كما تمكّن من إيقاف المنبّه الذي يبلغ المريض بوجود خلل ما.

كلاب بريطانيا البدينة تحظى بأول مصعد ميكانيكي في العالم



طوّرت شركة بريطانية -نتيجة لارتفاع نسبة الإصابة بالسمنة بين الكلاب في بريطانيا- أول مصعد ميكانيكي في العالم مصمّم خصيصاً للكلاب البدينة.

وذكر موقع "ماذر نايتشر نت وورك" الأمريكي أن نموذج المصعد الميكانيكي المخصص للحيوانات الأليفة السمينة طوّرته شركة"مور ذان" البريطانية مع توقّع بلوغ نسبة الكلاب المصابة بالسمنة 52% في بريطانيا، وستكون غير قادرة بالتالي على الدفع بنفسها إلى الأعلى أو الأسفل على السلالم بحلول العام 2022.

ويتوقع أن يبلغ سعر هذه المصاعد الميكانيكية التي تركّب على السلالم 5 آلاف جنيه (قرابة 8 آلاف دولار)، وستزوّد بكبسة يمكن للكلاب أن تستخدمها بمخالبها عبر التدريب عليها.

دبي تعرض أول جهاز "آي باد" مغلف بالذهب بمزاد علني



يُعرض قريبا في دبي جهاز "آي باد" الجديد مغلفا بذهب عيار 24 قيراط، ليصبح أحد أغلى أجهزة شركة آبل في العالم.

وأعلنت شركة "جولد آند كو" إنها تنوي إطلاق الجهاز بسعر 20,195 درهم (أي نحو 550 دولار) وذلك بعد أيام معدودة من إطلاق شركة آبل لأحدث أجهزتها.

وتم عرض الجهاز المذهب على نخبة قليلة في الإمارات، على أن يتم عرضه في محلات داماس في "دبي مول"، الذي يحتوي على أكبر سوق للذهب في العالم.

وسيتم بيع أول جهاز في مزاد علني، بدءا بسعر 550 دولارا، بهدف التبرع بثمنه لجمعيات خيرية لم يتم تحديدها، وفق ما نشرت صحيفة "سفن دايز".

وأعلنت الشركة أنها تلقت عددا من الطلبات الخاصة، وبأنها ستكتفي بتصنيع 250 جهازا في العام الواحد في منطقة الشرق الأوسط.

وتعرض الشركة أيضا جهاز "بلاكبيري" مغلفا بذهب عياره 24 قيراطا إضافة إلى جهاز "آي فون".

جدير بالذكر أن جميع الأغلفة الذهبية مصنوعة باليد، وتُباع داخل علب خشبية فاخرة.

دبي: موظف يصور زميلته في الحمام أثناء قضاء حاجتها



وجهت النيابة العامة في دبي إلى كاتب أرشيف عربي في إحدى الشركات تهمة هتك عرض “زميلته” مندوبة مبيعات من الجنسية نفسها، “من خلال تثبيت هاتفه النقال بوضعية تشغيل الفيديو داخل فتحة سقف حمام الشركة، وتصوير مواطن عفتها أثناء قضاء حاجتها.

وذكرت المجني عليها أنها اكتشفت الجهاز النقال بينما كانت تقضي حاجتها في دورة المياه، حيث لاحظت وجوده فوق لوح الجبس المعلق في سقف الحمام الذي تمت إزاحة جزء منه حتى تكون الكاميرا مكشوفة ويتسنى للمتهم تصوير المجني عليها، مشيرة الى أنه عندما شاهدت الهاتف النقال بدأت بالصراخ واستدعت زميلتها الشاهدة الوحيدة على الحادثة، وأخبرتها بذلك قبل أن يحضر المتهم إليها ويخبرها أنه “كان يضع هاتفه هناك من أجل أن يجف من المياه”.

وأضافت أن المتهم حاول الهرب من المكان لكنها أخذت هاتفه منه بالقوة، وراحت تبحث عن أحد أفراد الأمن، بعد أن أبلغت المتهم أنها لن تعطيه هاتفه قبل أن تتأكد مما صوره، الأمر الذي رفضه المتهم الذي استعاد هاتفه بالقوة، بعد أن ضربها.

ما هو معنى كلمة (سفن أب)؟؟؟

هل تساءلتم مرة ما هو معنى المشروب سفن اب ؟؟ 
----------------------------------------



الكثير منا يشرب السفن اب وهو لايعلم عن سبب تسميته بهذا الاسم

والاغلبيه لم يخطر في بالهم هذا السؤال

][ معلومة علمية رائعة ][
هناك في الكيماء التحليلية ما يعرف بالرقم الهيدروجيني هالرقم يرمز له
بالرمز ph (وهو عبارة عن تركيز الهيدروجين الموجود في المحلول)

الــ ph له ثلاث حالات :

مرة يكون ph=7

ومرة يكون ph>7

ومرة يكون ph<7

إذن ...

هناك ثلاث اوساط للمحاليل حمضي وقاعدي ومتعادل

عندما تكون ph=7 فان وسط المحلول متعادل

وعندما تكون ph>7 يكون وسط المحلول قاعدي

وعندما يكون ph<7 فان وسط المحلول يكون حمضي


نعود للسفن أب و هو 7up


طبعا up معناها أعلى بالعربي

أي ان الـ ph فيه اعلى من 7

يعني ما هو وسط المحلول في السفن اب ؟

ج/ قـــــــاعدي

كلنا يعلم بأن المعدة تحتوي على حمض hcl يعني المعدة ...

ج/ وسط حمضي

لذلك يوصي الناس من تؤلمهم معدتهم بشرب السفن أب

ج/ لان الـ السفن أب وسط قاعدي + المعدة وهي وسط حامضي = وسط متعادل

أي يحدث تعادل في وسط المعدة وتهدأ عند شرب السفن أب

وكما سمعت ان الاطباء يوصون بشرب السفن اب وليس البيبسي المضر ...

ملابس أطفال تنذر الأهل باتساخ الحفاضات



توصل علماء إلى اختراع ملابس أطفال متطورة تكنولوجيّاً إلى درجة إرسال رسالة نصية للأهل، كلما اتسخ حفاض الطفل أو ارتفعت درجة حرارته لإنذارهم بالتغييرات الطارئة.

وأبدى عدد من الأهل تخوفهم من تأثير هذا النوع من القماش على صحة الطفل النفسية، إذ من الممكن أن تزيد من توتره وتتسبب في تغيير ردات الفعل الغريزية عند الطفل والأهل على حدّ سواء.

لكن الشركة الأمريكية صاحبة الاختراع، أكدت أنها تؤمن راحة البال للأهل، عبر مراقبة رطوبة بشرة الطفل وإخطارهم بذلك من أجل تغيير حفاض الطفل قبل بدء نوبة البكاء، وفق ما نشرت صحيفة "دايلي ميل".

ويتميز اللباس باحتوائه على مادة حساسة للموجات الكهربائية الصادرة من الجلد. وعندما تصبح البشرة رطبة، ترتفع قوة الموجات؛ لأن السائل يساعد على سهولة انتقال الموجات الكهربائية بطبيعة الحال- وهو ما يتسبب بإطلاق نظام الإنذار، أي إرسال رسالة نصية إلى هاتف الأهل المحمول أو بريداً إلكترونيا، كل وفق الخدمة التي يشترك بها.

يبلغ ثمن اللباس نحو 150 دولار ويدعى "إكسمو بوي"، كما يساعد قماشه التكنولوجي على مراقبة دقات قلب الطفل ودرجة حرارته، بالإضافة.

أم مصرية دفنت ابنها وبعد أيام فوجئت به يدخل المنزل على قدميه!




لم تهدأ النار المشتعلة في قلب أم مصرية على ابنها، الذي دفنته وتلقت العزاء فيه، لتفاجأ بعد أيام قليلة، به يدخل عليها سليماً معافى يمشي على قدميه.
بدأت فصول الواقعة، مع عثور رجال الشرطة – قبل أيام – على جثة مشوهة في منطقة كرداسة غربي القاهرة، وتزامن ذلك مع إبلاغ أم اسمها «جمالات» عن اختفاء نجلها إسلام، الشهير باحتراف «السرقة»، بعد خلاف مع شركائه حول حصيلة بعض المسروقات.

وبعرض صورة للجثة على الأم، كان بها بعض الملامح التي تشبه ابنها، فقالت ربما يكون هو، ثم أجري تحليل للحامض النووي، لتظهر نتيجة التحليل أن الجثة تعود لابنها بالفعل، فقامت بدفن الجثمان.

أيام عصيبة عاشتها الأم المقعدة، والتي تستخدم كرسي متحرك، حزناً على فراق نجلها، لكنها فوجئت بعد دفن الجثمان بأيام، بالابن يدخل عليها سليماً معافى يمشي على قدميه، فأذهلت المفاجأة الأم التي ألقت بنفسها على الأرض من فوق الكرسي المتحرك، محاولة الزحف إليه لتأخذه بين أحضانها قبل أن تسقط فاقدة الوعي من أثر المفاجأة.

استعادت الأم وعيها لاحقاً لتجد أمامها رجال الشرطة الذين تأكدوا أن نتائج تحليل الحمض النووي لم تكن دقيقة، وأن الجثة التي دفنت في مدافن أسرة هذه السيدة لا تخص نجلها.

وغادرت الشرطة منزل الأم في رحلة البحث عن هوية صاحب الجثة، بينما عاشت الأم لحظات سعادة هي الأحلي في حياتها بعد أن تأكدت أن الجثة التي دفنتها لا تعود لنجلها.

سويدي يقرأ نعيه في جريدة

فوجئ ثمانيني سويدي عندما قرأ "نعيه" في الجريدة، ليتبين أن الأمر نجم عن سوء فهم بين عائلته وأطبائه.



زفين أولوف سفنسون (81 سنة)، شعر بالعياء وأدخل إلى المستشفى جنوب السويد، واتصلت شقيقته البالغة من العمر 90 سنة للاطمئنان عليه ففهمت خطأ من الطبيب المعالج أن شقيقها فارق الحياة.


وصعقت الشقيقة برحيل أخيها، وكتبت نعياً نشرته في إحدى الصحف.

ولم يصحح الخطأ إلا عندما صدف أن زار أحد أصدقاء العائلة المستشفى ليكتشف أن سفنسون حي، ويتعافى.
وليفسر الرجل مفاجأته برؤية سفنسون، أطلعه على النعي المنشور، ما أثار مفاجأة العجوز الثمانيني.


وقال سفنسون "أنا الآن أجد أن الأمر مضحك"، مشيراً إلى أن ذهوله لم يدم طويلاً عند قراءة نعيه "لأننا جميعاً على هذا الطريق، وسترد أسماؤنا في هذه الخانة عاجلاً أم آجلاً".

الشجرة التكنولوجية في تايوان:ناطحة سحاب مدهشة لم تشاهدوا مثلها من قبل


قد تبدو مجرد تصور من المستقبل لأحد أفلام الخيال العلمي، لكن تخيلوا أن ما تشاهدونه في هذه الصورة هو تصميم حقيقي سيتم تفيذه بالفعل لناطحة سحاب في تايوان باسم المراصد العائمة Floating Observatories:


الشجرة التكنولوجية في تايوان:





ناطحة سحاب مدهشة لم تشاهدوا مثلها من قبل!

تم تصميم هذا المبنى المدهش على شكل شجرة تحوي ثمانية مراصد عائمة تتحرك للأعلى والأسفل وتحمل الواحدة منها 80 شخص، ليستطيعوا من خلالها الحصول على مشاهدة استثنائية لتايوان من الأعلى!

تم تصميم تلك المراصد على شكل ورقة شجر لأن تايوان جزيرة على شكل ورقة شجر، وسيتم صناعتها من مواد خفيفة جداً مستوحاة من صناعة المركبات الفضائية. أما عن الاتزان والحركة فسيتم حفظ اتزانها وتحريكها للأعلى والأسفل بواسطة مجال كهرومغناطيسي قوي!

سيحوي المبنى نفسه متحفاً ومكاتب تجارية ومطاعم وقاعات مؤتمرات وحديقة، وسيبلغ طوله حوالي 300 متر، وهو ما يعني أن المبنى لن يكون منافساً في الطول لأعلى مبنى في تايوان “برج تايبيه 101″ الذي يبلغ طوله 509 متر.
وكما هو الحال في أغلب التصميمات الحديثة فقد تم تصميم هذا المبنى وفق معايير الحفاظ على البيئية، حيث يستخدم المبنى توربينات هوائية لتوليد الطاقة من الهواء، وكذلك سيحتوي على ألواح طاقة شمسية لتوليد الكهرباء من الشمس، كما سيتميز المبنى بمحطة لتوليد الطاقة من حرارة باطن الأرض لتوليد الكهرباء ولتسخين المياه!

قام بتصميم هذه الفكرة البديعة المهندس المعماري الروماني ستيفان دورين، واعتمدتها الحكومة التايوانية للتنفيذ بعد أن فازت بالمركز الأول في مسابقة دولية للتصميم، وسيبدأ العمل في المشروع عام 2012 بتمويل من الحكومة التايوانية.


فكرة رائعة جداً أفضل ما يمكن أن يصفها هو المصمم المبدع ستيفان دورين صاحب فكرة هذا المبنى، والذي يقول: “سيكون هذا المبنى إثباتاً على روعة ما يمكن أن تحققه تكنولوجيا هذه الأيام”!

بريطانيا تعفي البدناء من رسوم ركن سياراتهم

سيحصل البريطانيون الذين يعانون من زيادة مفرطة في الوزن على تصاريح لوقوف سياراتهم شبيهة بالتي يحصل عليها المعاقون تعفيهم من الرسوم، لأنهم لا يستطيعون السير لمسافات طويلة.



ويخضع الأشخاص الذين يعانون من الإعاقة لسلسلة من الاختبارات الطبية قبل أن يتأهلوا للحصول على التصاريح الزرقاء التي تعفيهم من رسوم ركن سياراتهم.


غير أن الأشخاص الذي يعانون من السمنة المفرطة يمكن أن يتقدموا بطلبات للحصول على هذه التصاريح إذا كان وزنهم يحد من قدرتهم على المشي، بموجب توجيهات جديدة.

الخطوة جاءت بعد أن كشف تقرير عن أن نصف البريطانيين سيعانون من البدانة بحلول عام 2050، مما دفع منتقدين للمطالبة بإجراء اختبارات صارمة للأشخاص البدناء الذين يحصلون على تصاريح تعفيهم من رسوم ركن سياراتهم في الشوارع.

حذار من الهاتف النقال أثناء تصفح الإنترنت



كشفت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يقومون بأكثر من مهمة في الاتصالات في آن واحد، كإرسال الرسائل القصيرة، وتصفح الإنترنت، ومشاهدة الفيديو على الشبكة العنكبوتية، والدردشة مع الأصدقاء عبر البرامج المختلفة، يكونون أقل قدرة على تحويل انتباههم من مهمة لأخرى، من أولئك الذين لا يقومون بأكثر من مهمة غالباً، حسب ما ورد في السي آن آن.

وبشكل أكثر تحديداً، فإن أولئك الأشخاص الذين يقومون بأكثر من مهمة في آن واحد، يكونون أقل تركيزاً ومن السهل صرف انتباههم لأمر آخر أثناء قيامهم بعمل معين، في حين ليس من السهل تشتيت انتباه أولئك الذين لا يستخدمون الوسائل التكنولوجية بشكل متزامن، وفقاً للدراسة التي نشرت في دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم.

ومن الأسباب التي تؤدي إلى تلك النتيجة، هو أن الأشخاص كثيرو المهام، غالباً ما يتم تخزين المعلومات لديهم على الذاكرة قصيرة الأمد، مما يجعل أمر تركيزهم وتذكرهم للأشياء أصعب من أولئك الذين لا يرسلون رسائل نصية قصيرة أثناء تصفحهم للإنترنت مثلاً.

وتأتي هذه لدراسة لتضاف إلى عدد من الدراسات التي اعتبرت القيام بعدة مهام في وقت واحد ستكون واحدة من المشاكل التي يعاني منها الناس في السنوات المقبلة، كما أنها ستؤثر على إنتاجية الفرد، كما أن القيام بعدة أعمال في آن واحد قد يؤدي إلى نتائج خطيرة، كالتحدث عبر الهاتف أثناء قيادة السيارة.

وفي الدراسة، قام الدكتور كليفورد ناس وزملاؤه في جامعة ستانفورد، بتوزيع استبيان على 262 طالباً، وطلبوا منهم الإجابة على عدد من الأسئلة تتعلق بمدى استخدامهم لوسائل الاتصال الحديثة كالإنترنت والهاتف النقال، وفيما إذا كانوا يضطرون لاستخدام أكثر من وسيلة في وقت واحد.

وبعد تعبئة الاستبيان خضع الطلاب المتطوعون لعدد من الامتحانات التي تضمنت ترتيب كلمات، وتقييم مثلثات على السبورة، ثم التنقل بين ترتيب الحروف أو الضغط على زر في حال وجود تطابق بين أشكال معينة.

وبينت النتائج أن أولئك الأقل استخداماً لوسائل الاتصالات في وقت واحد، كانوا أكثر قدرة على التعامل مع الاختبارات من أولئك الذين يستخدمونها بكثرة وبشكل متزامن، لأن هؤلاء كان تشتيت أذهانهم أسهل من غيرهم، ولأنهم يعتمدون على ذاكرتهم قصيرة الأمد.

وقال غودمان، أحد أعضاء فريق البحث، إن "الفرق بين الفريقين في التوقيت كان حوالي نصف ثانية في الاستجابة للأسئلة، وهذا التأخير قد يتسبب بمشاكل كبيرة في الحياة اليومية، ليس من السهل التعامل مع كمية المعلومات الهائلة التي يتلقاها الطلاب، والتأخير أجزاء قليلة من الثانية قد يفقد الطالب تركيزه، ويصعب عليه العودة إلى السباق."

الثلاثاء، 21 يناير 2014

الهواتف المحمولة أقذر من «المراحيض العامة» بـ18 مرة


الهواتف المحمولة أقذر من «المراحيض العامة» بـ18 مرة




ليس بالضرورة أن يكون الهاتف الذكي نصيراً للصحة، على رغم تطبيقات تحسينها التي تكثر في معرض الإلكترونيات الدولي «سي اي اس» في لاس فيغاس.

وحذر أحد مؤسسي شركة «فون سوب» الأميركية دان بارنز بحسب الحياة اللندنية ، قائلاً: «الهاتف حار دائماً ويوضع في أماكن قاتمة فتتكاثر البكتيريا فيه».

وتعرض هذه الشركة في معرض «سي اي اس» علبة للتعقيم تقضي على البكتيريا المتواجدة على الهاتف بالتزامن مع شحنه.
وقال دان بارنز لوكالة «فرانس برس»: «بدأ كل شيء في الجامعة وطرأت علينا الفكرة عند قراءة دراسة مفادها أن الهواتف النقالة قذرة أكثر بـ18 مرة من المراحيض العامة».

تستخدم علبة التعقيم التي تسوقها «فون سوب» أشعة «يو في سي»، التي تقضي على الـ«دي إن أي» للبكتيريا بحيث لا تعود قادرة على الاستمرار على الهاتف، حسب ما أكد بارنز.

وتباع العلبة منذ نوفمبر بسعر 49,95 دولاراً على موقع الشركة الإلكتروني الذي يؤكد أنه قادر على البيع في الولايات المتحدة والخارج. وتحضر الشركة لعلبة أكبر للأجهزة اللوحية، بحلول الصيف.

ويبدو أن شركات أخرى تحذو حذو «سوب فون». فشركة «كلين بيتس» تعرض جهازاً خلال المعرض يوضع عليه

لأول مرة.. هاكرز يستعملون “ثلاجة” لنشر رسائل متطفلة



تمكنت للمرة الأولي شركة أمن متخصصة في المعلومات من كشف هذه النوعية من الهجمات، إذ إن عملية الإختراق واسعة النطاق التي تمت بين 23 ديسمبر و6 يناير الجاري، شملت استخدام أجهزة منزلية متصلة بالإنترنت، مثل المشغلات الموسيقية ، و أجهزة التلفاز، بالإضافة إلى استخدام ثلاجة واحدة على الأقل.

وأوضح بيان “بروف بوينت” أن ثلاثة أرباع الرسائل الإلكترونية المتطفلة تم إرسالها عبر أجهزة كمبيوتر تقليدية، فيما تكفلت الأجهزة المنزلية المخترقة بالربع الباقي.

وكشفت الشركة في بيانها أيضا أن اختراق مثل هذه الأجهزة لا يحتاج للكثير من المجهود من القراصنة، وألقت باللوم بشكل كبير على أصحاب هذه الأجهزة الذين يهملون في النواحي الأمنية عند إنشاء إعدادت أجهزتهم، أو حتى الاكتفاء باستخدام كلمات المرور الافتراضية للأجهزة دون تغييرها.

ويري ىمدير الشركة د”افيد نايت”، أن مفهوم “إنترنت الأشياء”، المتعلق بتزويد الأجهزة المنزلية بشرائح إلكترونية ونظام تشغيل وقدرة على الاتصال بالإنترنت، سيساهم مستقبلا في تعميق المشكلات الأمنية الأكثر خطورة.



كشف تقرير حديث لشركة “بروف بوينت” الأمنية عن استخدام مجموعة قراصنة أكثر من 100 ألف جهاز كمبيوتر منزلي ضمن شبكة واسعة النطاق، لإرسال أكثر من 750 ألف رسالة بريدية متطفلة “سبام” إلى الشركات والأفراد، وشملت هذه الشبكة استخدام ثلاجة

وهذه هي المرة الأولى التي تتمكن فيها شركة أمنية متخصصة في أمن المعلومات من كشف هذه النوعية من الهجمات، إذ إن عملية الاختراق واسعة النطاق التي تمت بين 23 ديسمبر و6 يناير الجاري، شملت استخدام أجهزة منزلية متصلة بالإنترنت، مثل المشغلات الموسيقية و أجهزة التلفاز، بالإضافة إلى استخدام ثلاجة واحدة على الأقل.

وأوضح البيان ، ” أن ثلاثة أرباع الرسائل الإلكترونية المتطفلة تم إرسالها عبر أجهزة كمبيوتر تقليدية، فيما تكفلت الأجهزة المنزلية المخترقة بالربع الباقي”.

اختراع مادة لصنع الطائرات بدون طيار في روسيا



اخترع خبراء معهد أبحاث الألياف الاصطناعية في مدينة “تفير” الروسية مادة تتميز بمتانتها وخفتها خصيصا من أجل صنع الطائرات بدون طيار.

وأشارت وكالة أنباء ( نوفوستي) الروسية، التي أوردت الخبر اليوم الاثنين إلى أن روسيا تواصل العمل في صنع طائرات متطورة بدون طيار تواكب العصر وتقدر على منافسة مثيلاتها الأجنبية حيث من المتوقع أن يظهر الإنتاج الأول في العام 2015.

ويُتوقع أيضا أن تتفوق الطائرات الروسية المنتظرة على مثيلاتها الأجنبية في عدد من النواحي وبالأخص من ناحية الوزن، إذ اخترع علماء روس مؤخرا مادة تتميز بخفتها وصلابتها من أجل صنع الطائرات بدون طيار.

ويقلل استخدام هذه المادة وزن الطائرة بـــ 2 إلى 2.5 مرة وذلك حسب سيرجي سوكول، المدير العام لشركة “أر تي- خيمكومبوزيت” التي اخترع خبراؤها هذه المادة.. كما تقلل هذه المادة احتمال اكتشاف الرادارات المضادة وأجهزة الرؤية الليلية للطائرة.. وهذه المادة تقدر على مقاومة الاهتزازات والرطوبة، ومن ثم فإن الطائرة المصنوعة منها تستطيع أن تعمل في كل الظروف المناخية.

وكانت تقارير صحفية ذكرت أن خبراء أمريكيين اكتشفوا طائرات بدون طيار قيد الإنشاء في مصنع للطائرات يقع في جمهورية تتارستان الروسية، وذلك في صور التقطت أثناء زيارة وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو إلى هذا المصنع.

وأشارت هذه التقارير إلى أن الخبراء العسكريين الذين تناولوا تلك الصور بالتحليل وجدوا الطائرات التي ظهرت فيها أقل وزناً من الطائرة الروبوتية الأمريكية.

الأهرامات تحت الماء في اليابان


                     الأهرامات تحت الماء في اليابان 


أحد أعظم الإكتشافات في تاريخ الآثار واللتي تم العثور عليها في اليابان في عام 1995م ، وعلى امتداد 311 ميل على أرضية المحيط ، وهي بقايا محفوطة لأحد المدن اليابانية من العصور القديمة ! إليكم تفاصيل الإكتشاف
في المسطحات المائية قرب جزيرة (( أوكيناوا )) ((Okinawa )) والتي تقع الى الخلف من جزيرة صغيرة تسمى (( يوناجوني )) (( Yonaguni )) ، حدد الغطاسون ثمانية مواقع متفرقة في بداية شهر مارس من عام 1995 م ، المشاهدة الأولى كانت لهيكل مربع مثير للدهشة وقد غطته الكتل المرجانية ، ولم يعرف إن كان هذا البناء من صنع بشري أم من تأثير التيرات والعوامل الطبيعية!



لكن في عام 1996 م ، قام غطاسون (( رياضيون )) عن طريق الصدفة بإكتشاف هيكل متعدد الزوايا في غاية الضخامة ! ، تقريباً 40 قدم تحت سطح الماء ، في الجهة الجنوبة الغربية لشاطئ (( أوكيناوا )) ، بعد ذلك قامت فرق أخرى من الغطاسين بإكتشاف هيكل آخر قريب من الموقع الأول ، ثم توالت عملية الإكتشافات الواحد تلو الآخر ، وقد قاموا برؤية شوراع ضخمة ، وسلالم مهيبة ، وقناطر رائعة ، ووجدوا قطع (( ضخمة )) لصخور مقطعة بشكل دقيق جداً ! ، وكانت هذه الصخور ملتحمة مع بعضها البعض بشكل معماري فريد ، لم يسبق أن قد شاهدوا مثله




وفي الأسابيع والأشهر التي تلت هذا الإكتشاف ، قامت هيئة الآثار اليابانية بالتعاون مع هيئة أخرى للإكتشافات ، قاموا بتدريب أعضاء (( محترفين )) وقاموا أيضاً بمشاركة (( الغطاسين )) الذين كان لهم السبق في مشاهدة هذه الآثار ، لإستكشاف متعمق لهذه البنايات الغريبة

وفي شهر سبتمبر من العام نفسه وفي جنوب جزيرة ((أوكيناوا)) ، قام الغطاسون بالإكتشاف الكبير لهرم )) ضخم جداً ، والذي يظهر أنه كان مقر للإحتفالات في ذلك الوقت ! ، ويمتد هذا الهرم بطول 240 قدم




يتعجب بعد ذلك الكاتب الأمريكي (( الذي ترجمت منه المقالة )) ، تعجب من أن هذا الإكتشاف الهائل والغريب ، لم يذكر أبدا ً في وسائل الإعلام الأمريكية ! ، بإستثناء مجلة ((Ancient American )) وتقرير عرضته قناة ال CNN

ويتعجب أيضاً من أن هذا الموضوع لم يذكرفي أي منشورة مختصّة للآثار في العالم ،ولاحتّى في الصحف اليومية




الاثنين، 20 يناير 2014

جامعه فى الصين تتمكن من تخزين البيانات على البكتر


ما زال السباق محموما بين مختلف الشركات و المعامل المتخصصه فى حلول التخزين لانتاج اصغر وسط يمكن تخزين المعلومات عليه , و لربما فى يوم تصبح " الهارد ديسك " المستخدمه اليوم فى حاسباتنا من ذكريات الماضى العتيق!...فقد تمكن باحثون فى جامعه هونج كونج بتخزين البيانات على وسيط حى و هو البكتريا ! حيث تمكنوا منتخزين " 90جيجا " من البيانات على جرام واحد من البكترياTaylor Swift Red mp3 . حيث تعتمد الفكره على نظام تكويدى يقوم بتحويل تشفير البيانات الى النظام الرباعى و من ثم يتم تحويلها الى تتباعات من ال DNAو كمثال : فان الفريق قد تمكن من تخزين 8074 حرففى 18 خليه من البكتريا . أى انهم يفترضون ان ال 90 جيجا التى تم تخزينها هى من وجود " 1 جرام " من البكتريا و التى تتكون من " 10 مليون " خليه



مدينة دون سائقين




لقد دارت عجلة الاختراع خلال معرض الإلكترونيات الاستهلاكية في لاس فيغاس في الأسبوع الماضي لتقع على شيء غير متوقع ويعتبر من الطراز القديم، وهو المركبات. علما بأنه في العقود الأخيرة شهدت السيارات تحولا تدريجيا من أنواع الأنظمة الميكانيكية التي كان يتصورها هنري فورد لتصبح حواسيب على عجلات. إن هذا التحول يجلب معه موجة جديدة من التقدم الرقمي، وأولها السياقة الذاتية.

إن أول سيارات بقيادة ذاتيه تعود إلى أواخر القرن العشرين، ولكن الزيادة الأخيرة في التطور وانخفاض التكلفة -والذي ينعكس على سبيل المثال في أنظمة ليداير الرخيصة التي يمكن أن تُظهر الشارع بشكل ثلاثي الأبعاد ومما يشبه ما تراه العين البشرية- تعني أن السيارات من دون سائقين قد أصبحت أقرب للسوق مقارنة بأي وقت مضى.

وكما رأينا خلال المعرض، فإن عدة مصنعين يعملون تجاه دمج مثل هذه الأنظمة ضمن أسطول المركبات لديهم، ويتوقعون البدء بإنتاج سيارات فخمة بدرجات مختلفة من الاستقلال الذاتي سنة 2016، أي في وقت مبكر. وطبقا لتقرير صادر عن مؤسسة أي أتش أس فإنه "من الممكن في فترة ما بعد سنة 2050 أن تكون كل المركبات تقريبا الموجودة على الطريق مركبات ذاتية القيادة".

لكن ما الدافع الذي يحرك هذا التوجه للسيارات الذاتية القيادة؟ هل هناك فوائد ذات معنى أبعد من الراحة التي تنتج عن عدم الإمساك بعجلة القيادة، مما يعني إمكانية قراءة كتاب أو أخذ قيلولة أو إرسال رسالة نصيبة دون الشعور بالذنب؟

لقد انشغل الصحفيون خلال معرض الإلكترونيات الاستهلاكية بالتقاط الصور للسيارات دون سائقين وهي تشق طريقها في شوارع فيغاس، ولكن لو قاموا بتحريك كاميراتهم لكان بإمكانهم التقاط صور لشيء أكثر أهمية بكثير، وهو المسرح الذي سوف تقع فيه دراما القيادة الذاتية، أي الشارع نفسه.

إن المركبات التي تقود نفسها ذاتيا سوف يكون لها تأثير دراماتيكي على الحياة المدنية، لأنها سوف تجعل من الصعوبة بمكان التمييز بين وسائل النقل الخاصة والعامة، أي أن من الممكن أن تقلك سيارتك إلى عملك في الصباح وبعد ذلك وبدلا من التوقف في موقف السيارات تتحرك السيارة تلقائيا لتنقل شخص آخر من عائلتك أو أي شخص آخر في منطقتك أو أصدقائك في مواقع التواصل الاجتماعي أو في المدينة.

إن آخر تقرير لفريق النقل المستقبلي الذكي التابع لمعهد ماساشوستس التقني يظهر أن الطلب على النقل في مدينة مثل سنغافورة -والتي من الممكن أن تكون أول دولة تضم أسطولا من السيارات الذاتية القيادة التي يمكن أن يستخدمها العامة- ستتم تلبيته بما نسبته 30% من المركبات الموجودة حاليا. "


فوائد جمةكما أن الباحثين الآخرين في المجموعة نفسها يقولون إن هذا الرقم يمكن تخفيضه بنسبه إضافية مقدارها 40% لو كان المسافرون على المسارات نفسها وفي الوقت نفسه مستعدين لتقاسم السيارة نفسها، وهو تقدير مدعم بتحليل من شبكات تقاسم سيارات التاكسي في مدينة نيويورك. إن هذا يوحي بمدينة يمكن أن يتنقل فيها أي شخص عند الطلب باستخدام خُمس السيارات المستخدمة اليوم.

إن مثل هذا الانخفاض في أعداد السيارات سوف يقلل بشكل دراماتيكي من تكلفة البنية التحتية لقطاع النقل والطاقة المرتبطة ببنائها والمحافظة عليها. إن سيارات أقل يعني قضاء وقت أقل بالسفر وازدحام أقل وتأثير بيئي أقل.

إن نشر أنظمة نقل أكثر ذكاء يعني جني فوائد مماثلة. إن تخطيط البيانات المتعلقة بالوقت الحقيقي والتوجيه الذكي قد أصبح أمرا واقعا بالفعل، وستدفع المركبات المستقبلية الذاتية القيادة بموجة أخرى من الابتكار تمتد من الاستغلال الأمثل لسعة الطريق إلى إدارة تقاطعات الطرق. تخيل عالما دون إشارات مرور، بحيث تنساب المركبات بشكل سحري وهي تتجنب الاصطدام ببعضها بعضا.

ولكن بينما تتم مواجهة تحديات النقل بشكل متزايد باستخدام السيليكون بدلا من الإسفلت، فإن تشجيع تبني مثل هذه التقنية على نطاق واسع يتطلب أن تكون شوارعنا أكثر أمنا مقارنة بشوارعنا اليوم. إن هذا يتطلب أن تكون هناك وفرة في العناصر بحيث لو فشل عنصر ما أن يُصار إلى أن يحل عنصر آخر مكانه بشكل سلس.

إن الحوادث المرورية وإن كانت ستكون أكثر ندرة فإن من الممكن أن تحدث، وفي الواقع فإن هذا الأمر يمكن أن يكون أحد المعوقات التي تمنع تطبيق الأنظمة الذاتية، حيث يتطلب ذلك إعادة هيكلة التأمين والمسؤولية والتي يمكن أن تعمل على استدامة جيش من المحامين لسنوات عديدة قادمة.

وأخيرا، هناك مسألة جديدة تتعلق بالأمن الرقمي. نحن مطلعون على الفيروسات التي تعطل أجهزة الحواسيب لدينا، ولكن ماذا سوف يحصل لو تمكن الفيروس نفسه من تعطيل سياراتنا؟

إن جميع هذه القضايا عاجلة ولكنها لا تعتبر قضايا لا يمكن التغلب عليها، حيث يمكن حلها في السنوات القادمة عندما يعيد الاستقلال الذاتي تعريف كيفية التنقل، ويؤدي إلى جيل جديد من الابتكارات، في هذا المجال وفي تلك المرحلة فإن الرهان يمكن أن يكون على شيء أكثر قدما من السيارات، وهي المدينة نفسها.

مدن الغد أقل ضجيجا وأكثر نظافة واخضرارا



ما فتئ العلماء يسعون لجعل العالم الذي نعيش فيه أكثر أمنا وأقل إهدارا للطاقة وإحداثا للتلوث، وهم في سبيل ذلك يطرحون الأفكار تلو الأفكار على أمل أن يكون بعضها قابلا للتحقق.

وفي هذا الإطار يرعى معهد فرانهوفر للأبحاث العلمية في مدينة شتوتغارت الألمانية حاليا مشروعا يحمل اسم "مدينة الغد" يشارك به أكثر من قسم في المعهد ذاته بهدف تطوير أفكار مستدامة لجعل مدن المستقبل أقل ضجيجا وأكثر نظافة واخضرارا.

ومن بين الأفكار المطروحة لتحقيق ذلك هو جعل البيوت تنتج طاقتها بنفسها، وبحسب الباحث شتيفان براون فإن تحقيق ذلك يكون ممكنا بواسطة مفاعلات خاصة مثبتة على واجهة المبنى تقوم بجمع الهيدروجين الذي تنتجه بكتيريا خاصة تعمل حين تشرق الشمس وتحول الهيدروجين إلى غاز طبيعي يمكن استخدامه لتدفئة المبنى أو لتوليد الطاقة والكهرباء.

كما يطرح مشروع فكرة أخرى تتمثل بالاستفادة من أسطح المنازل بإنشاء حدائق عليها أو استخدامها للزراعة، إذ توجد ملايين المترات المربعة على الأسطح التي يمكن أن تستخدم لوضع آلات التدفئة والتبريد. ويرى العاملون في مشروع مدينة الغد إمكانية الاستفادة من هذه المساحات وإدخال الزراعة إلى المدينة، ما يساعد على توفير المكان وأجرة النقل أيضا.

إضافة إلى ذلك يسعى القائمون على المشروع إلى إيجاد حل لمشكلة الكهرباء ولمشكلة أزمات السير والازدحام وتكاليف الوقود الغالية الثمن والتلوث البيئي وذلك بتطوير سيارات تعمل على تنقية الهواء بنفسها.

ويرى العلماء أن تطبيق هذه الأفكار في مدن المستقبل الافتراضية، سيمنح سكان الأرض إمكانية العيش في مدن خضراء وبمستوى معيشي أفضل. فهل تصبح هذه المدن الافتراضية حقيقة ملموسة في يوم ما؟